[center]عابر سبيل الهم والأحزان
اكتب لكم بقلماً يكاد يجف من شدة حرارته والتهاب كتابته لكم عن رحلتي وإنا في هذا العالم الغريب اكتب عن رحلتي التي أسميتها عابر سبيل .
عابر سبيل وليس معي غير همومي من هذا العالم عابر سيبل اكتبها وإنا في رحلة طويلة في ظل حقيقة غابت أو أغائبة عني وأجدت نفسي أسير في طريق ولا ادري
إلى أين سيوصلني وبل وأسال نفسي عن حدوده وعن أخر مدي له .أسير فيه وإنا ولا اعلم اني اعي هذا الطريق ومدي خطورته أم صعوبته والى الوهم الذي فيه
ولهم الذي قد يكون معي في هذا الطريق ...
اليوم اكتب لكم عن عيد ميلادي الذي يعلن عن السنوات التي مضت التي طوت في صفحاتها كل احزني والهم القديم لتفتح الباب لهموم جديدة قد تطيح بقلبي وجروح قد تميتني إلى الأبد .. واليوم ها إنا اكتب لكم واعبر عن ما كان في رحلتي وفي طريقي من هذه الأحزان ... اكتب لا أجد نفسي تكتب أشياء جميلة كتفتح الزهور ،أو تعبير لأفكار تنتابني ، وتستفزني للكتابة ، وفي طريق الكتابة تعلمت الاعتراض لبقايا آلم نائم في أزويا النفس ...كي أبدء في كتابة مشاعري متناثرة هنا وهناك ... علمتني رحلتي أن ابعد عن لأحزان وان لا أبالى بها في وجودها ، وان أكون بعيدا عن الحزن وأنا في قمة فرحي .. وعلمتني الحياة كيف أكون سعيدا حين في دنيتي واملا حياتي بما فيه من تعسة بالفرح والحب والحياة .
وانا هنا أسير إلى غداً يسوده الظلام ولا اعلم متى سوف ينتهي هذا الظلام الذي يأذن بقدوم أفراحي . رحلتي هي رحلة في هذا الطريق الذي سوف يوصلني إلى أخر مدى في طريق رحلت عابر السبيل هل سوف توصلني إلى شاطئ الأمان أم إلى الهاوية التي لا اعلم ماهوو نهايتها,,,,,,
هذه رحلتي وإنا عابر سبيل بين همي ويأسي وإنا اكتب لكم بقلمي الحزين
عبادي الجابر – عابر سبيل الهم والأحزان
اكتب لكم بقلماً يكاد يجف من شدة حرارته والتهاب كتابته لكم عن رحلتي وإنا في هذا العالم الغريب اكتب عن رحلتي التي أسميتها عابر سبيل .
عابر سبيل وليس معي غير همومي من هذا العالم عابر سيبل اكتبها وإنا في رحلة طويلة في ظل حقيقة غابت أو أغائبة عني وأجدت نفسي أسير في طريق ولا ادري
إلى أين سيوصلني وبل وأسال نفسي عن حدوده وعن أخر مدي له .أسير فيه وإنا ولا اعلم اني اعي هذا الطريق ومدي خطورته أم صعوبته والى الوهم الذي فيه
ولهم الذي قد يكون معي في هذا الطريق ...
اليوم اكتب لكم عن عيد ميلادي الذي يعلن عن السنوات التي مضت التي طوت في صفحاتها كل احزني والهم القديم لتفتح الباب لهموم جديدة قد تطيح بقلبي وجروح قد تميتني إلى الأبد .. واليوم ها إنا اكتب لكم واعبر عن ما كان في رحلتي وفي طريقي من هذه الأحزان ... اكتب لا أجد نفسي تكتب أشياء جميلة كتفتح الزهور ،أو تعبير لأفكار تنتابني ، وتستفزني للكتابة ، وفي طريق الكتابة تعلمت الاعتراض لبقايا آلم نائم في أزويا النفس ...كي أبدء في كتابة مشاعري متناثرة هنا وهناك ... علمتني رحلتي أن ابعد عن لأحزان وان لا أبالى بها في وجودها ، وان أكون بعيدا عن الحزن وأنا في قمة فرحي .. وعلمتني الحياة كيف أكون سعيدا حين في دنيتي واملا حياتي بما فيه من تعسة بالفرح والحب والحياة .
وانا هنا أسير إلى غداً يسوده الظلام ولا اعلم متى سوف ينتهي هذا الظلام الذي يأذن بقدوم أفراحي . رحلتي هي رحلة في هذا الطريق الذي سوف يوصلني إلى أخر مدى في طريق رحلت عابر السبيل هل سوف توصلني إلى شاطئ الأمان أم إلى الهاوية التي لا اعلم ماهوو نهايتها,,,,,,
هذه رحلتي وإنا عابر سبيل بين همي ويأسي وإنا اكتب لكم بقلمي الحزين
عبادي الجابر – عابر سبيل الهم والأحزان