الإدارة بالحبّ فنّ يغيب عن كثير ممّن يتولّون مسؤولية القيادة في كثير من القطاعات العامة والخاصة رغم أهميته و دوره الفاعل في تطوير مسيرة العمل وتحسين مخرجاته ، ولهذا نسعد كثيرا عندما نجد الإداريّ الذي يجيد هذا الفنّ ويكون شخصيته مركز اهتمام المتعاملين معه وتُجمع على حبها وتقديرها.
إن كانت هذه الشخصية المحبوبة تستحق التقدير فانها بالتأكيد يحمل الآخرين وترغمها على التعاطي الإيجابي معها ، وخصوصا وانها تصبح مع مرور الزمن نموذجا لما يعرف بالقيادة والإدارة بالحبّ ، وبل يصبح من الواجب إبراز مثل هذه النماذج المشرقة المعطاءة لتعميمها لانها هي التي تحقق طموحات الناس وتلبي حاجاتهم النفسية قبل المعيشية . مثل هذه الشخصيات الفذة تستطيع استيعاب كلّ أنماط الشخصيات وأنواع العقليات وتستجلب ثقتهم وتدفعهم دفعاً الى الاندفاع الطوعي للاستجابة والتفاعل المثمر والإطاعة المستنيرة.
كثيرا ما نرى ان الإداري بفن الحبّ يتمتّع بشعبية البسطاء قبل النبلاء و توصف إدارته بالحكيمة القادرة على امتصاص الازمات .
الادارة بالحبّ نشر للسلام والمحبة وإشاعة لروح التعاون وسيادة للعمل المنتج الذي يخدم البشرية
(و تبسمك في وجه أخيك صدقة )
( الكلمة الطيبة صدقة )
إهداء متواضع إلى الدكتوره السمراء (دكتورة الادارة) التي نرجو ان تكون إدارةً بالحبّ !
إن كانت هذه الشخصية المحبوبة تستحق التقدير فانها بالتأكيد يحمل الآخرين وترغمها على التعاطي الإيجابي معها ، وخصوصا وانها تصبح مع مرور الزمن نموذجا لما يعرف بالقيادة والإدارة بالحبّ ، وبل يصبح من الواجب إبراز مثل هذه النماذج المشرقة المعطاءة لتعميمها لانها هي التي تحقق طموحات الناس وتلبي حاجاتهم النفسية قبل المعيشية . مثل هذه الشخصيات الفذة تستطيع استيعاب كلّ أنماط الشخصيات وأنواع العقليات وتستجلب ثقتهم وتدفعهم دفعاً الى الاندفاع الطوعي للاستجابة والتفاعل المثمر والإطاعة المستنيرة.
كثيرا ما نرى ان الإداري بفن الحبّ يتمتّع بشعبية البسطاء قبل النبلاء و توصف إدارته بالحكيمة القادرة على امتصاص الازمات .
الادارة بالحبّ نشر للسلام والمحبة وإشاعة لروح التعاون وسيادة للعمل المنتج الذي يخدم البشرية
(و تبسمك في وجه أخيك صدقة )
( الكلمة الطيبة صدقة )
إهداء متواضع إلى الدكتوره السمراء (دكتورة الادارة) التي نرجو ان تكون إدارةً بالحبّ !